عبارات وعبرات
كلمات وعبارات وخواطر ومقالات للأحداث الجارية والمواضيع الطارئة والمتنوعة
-
تهاني خاصة بيوم ميلادي.. من عالمي التقني!
جميل أن يسر لنا الله التواصل التقني ليحافظ على تذكير الأصدقاء بأجمل مناسباتنا أو على أقل تقدير يضعهم تحت طائلة الخجل والمساءلة سعدت بالتهاني التقنية لهذا العام!
-
فلسطين حرة.. فتش عنها في جيبك
مفاجأة بانتظارك في حافظة نقودك، وإلا عليك أن تفاجئ الآخرين بها وتنضم للمقاومة الإبداعية الأولى من نوعها لتحرير فلسطين في مشارق الأرض ومغاربها.. Free Palestine
-
لهفي على مجد تليد بأيدينا أضعناه
هي دعوة لقراءة التاريخ في لحظة نستشعر معها معاني المجد والعظمة لنعرف كيف كنا في مجد تليد وإلى أين وصلنا حينما أضعناه، عبر رسالة ملك إنجلترا لخليفة المسلمين..
-
23 فضيلة لمن صام يوم عاشوراء
هل تعلم كم فضيلة لصوم يوم عاشوراء؟ وكم صحَّ فى فضل الصوم من أحاديث خاتم الأنبياء؟ فلو علمتها لطرقت بابها لتكون من الأتقياء.. إليك 23 فضيلة لصوم يوم عاشوراء..
-
كم مرة في العام تزور المستشفى العام؟
حديث قصير وانتظار طويل وزيارة علاجية فاشلة في المستشفى العام الذي ينهش من راتبي 20 دولار شهرياً تحت بند تأمين صحي دون مقابل، أبسط حقوقي الإنسانية ضاعت هناك..
-
لمن أشتكي؟ قصة قصيرة
قصة قصيرة عن واحد من أطفال فلسطين في يومه المدرسي الأول من العام بعدما خالطت أفكاره معاني شتى وتباينت أمام ناظريه ألوان عصية على الترميز ذلك كله جعله يصرخ بصمت.. لمن أشتكي؟
-
كيف تعشق في الورى طفلاً؟
ونحن على مشارف العيد جرب أن تقترب أكثر من عالم الصغير، مستشعراً حاجته لحمايتك، ورغبته في ضمة من صدرك حتماً ستعيش الفرق حينما تعشق في الكون طفلاً
-
أصحاب شجرة اللوز في غزة
ما يرويه هذا الطاعن يكشف حقيقة طالما تجاهلنا سطوعها، يعرف أن المؤسسات الخيرية المزعومة ما كانت لتقوم لها قائمة لولا وجوده هو والمعدمين أمثاله، وبالرغم من ذلك تسرق قوت الفقراء وتمن عليهم بما يسمى بكابونة طارئة.. تعالوا نشهد روايته..
-
عندما جاءهم رمضان
مثل كل عام دلف إلى حجرته من النافذة الصغيرة رمضان، يرفل في أريج معبق بالفرحة والبهجة، فأخذ يبحث عنه في كل الأرجاء.. رحلة مع طفل ككل أطفال الإسلام يبحث عن رمضان
-
الصبر عليك هو المكتوب.. يا ولدي
حطت رحالها إزاء جدار أصم لترسل للسيارة من حولها رسالة صمتها، تماهت في لوحة فنية خلفها وكأنها قطعة منها حرص الرسام على إضافتها، فحياتها مستطيل ضيق تحاصره أسلاك الفقر والجوع والحرمان الشائكة، وتطاردها الهموم والمطالب اليومية بعناد.. فماذا تفعل لإطعام بنيها؟